منتدى المدية
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى, و شكرا.
إدارة المنتدى

منتدى المدية
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى, و شكرا.
إدارة المنتدى

منتدى المدية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 المحاسبة العامة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
bilal pipou
 
 
bilal pipou


عدد المساهمات : 4
تاريخ التسجيل : 11/10/2013
العمر : 31

المحاسبة العامة Empty
مُساهمةموضوع: المحاسبة العامة   المحاسبة العامة Emptyالجمعة 11 أكتوبر 2013 - 17:19

خطة البحث


مقدمة

المبحث الأول:مفهوم المحاسبة العامة
المطلب الأول: تعريف المحاسبة العامة
المطلب الثاني: أهمية المحاسبة العامة
مبادئ المحاسبة العامة المطلب الثالث


المبحث الثاني : مفهوم التسيير
المطلب الأول : تعريف التسيير
المطلب الثاني: المبادئ العامة للتسيير


المبحث الثالث: أهداف و أهمية المحاسبة في تسييرالمؤسسة
المطلب الأول: أهداف المحاسبة في تسيير المؤسسة
المطلب الثاني: أهمية المحاسبة العامة في تسيير المؤسسة



الخاتمة



مقدمة




إن عملية التسيير عملية معقدة تحتاج إلى مسير ناجح و كفء و الذي بدوره يحتاج إلى أدوات تسييرية تساعده في العملية التسييرية و اتخاذ القرار في المؤسسة، من هذه الأدوات المحاسبية العامة باعتبارها الأداء الأنجع و الأقرب للقيام بمتابعة و رصد التدفقات المجسدة لحركية أداة المؤسسة سواءا على المستوى الداخلي أو الخارجي، حيث تعتبر التقنية الأكثر تداولا من قبل المسيرين و المالكين.
و تعتبر المحاسبة العامة كتقنية من التقنيات التي كان التطور الاقتصادي السبب الرئيسي لبروزها مساعدة في التسيير الحسن لمختلف وظائف المؤسسة,






















المبحث الأول: مفهوم المحاسبة العامة
لقد خصصنا هدا المبحث لدراسة المحاسبة دراسة سطحية وتناولنا فيها تعريف المحاسبة العامة اهمية المحاسبة العامة والمبادىء العامة لها وادرجناها تحت عنوان مفهوم المحاسبة
المطلب الأول : تعريف المحاسبة العامة
المحاسبة العامة هي مجموعة من المبادئ و القواعد المتعارف عليها التي تستعمل في تسجيل و تبويب و تحليل العمليات المالية و التبادلات التجارية ذات قيمة نقدية في التسجيلات المحاسبية لغرض تحديد نتائج المؤسسة الاقتصادية خلال الفترة المالية ، و كذلك تعرفنا على المركز المالي في نهاية تلك الفترة (1). .
المطلب الثاني: أهمية المحاسبة العامة

بالنسبة للمؤسسة:
تعتبر المحاسبة وسيلة لمعرفة وسائل الاستغلال، فهي تعبر عن الهامش الإجمالي، القيمة المضافة، نتيجة الاستغلال، نتيجة خارج الاستغلال ونتيجة الدورة ، وتسمح بمعرفة حركات الاستغلال كما تبين ما للمؤسسة من ممتلكات وما عليها من ديون .
بالنسبة للمتعاملين:
هي وسيلة إعلام للأشخاص الذين لهم علاقة بالمؤسسة كالموردين، البنوك، المساهمين... إذ تعلمهم ما للمؤسسة من ممتلكات وما عليها من ديون.
بالنسبة للأمة:
تعطي للمحاسبة الوطنية المعلومات التي بوسعها أن تسمح بتحديد المداخل الوطنية و نفقات الدولة ومعرفة مساهمات المؤسسة في الاقتصاد الوطني .
بالنسبة لإدارة الضريبية:
تعتبر قاعدة المعلومات بالنسبة للضريبة ، إذ تقوم بتحديد الربح الخاضع للضريبة من خلال البيانات المستخرجة من دفاتر المحاسبة ، كل هذا يعكس لنا مدى أهمية المحاسبة و مجال استخدامها في الحياة العملية و ممارسة مختلف الأنشطة و الفعاليات الاقتصادية ، مما يحتم ضرورة قيام الإداريين المسؤولين من صنع القرار بالتصرف و الإطلاع على الأسس و المبادئ المحاسبية الواجبة استخدامها في قياس دخلهم السنوي و تحديد الوعاء الضريبي، و الحكم على مدى كفاءة و مرد ودية نشاطهم و عائديه رأس مالهم .
كما أن الاهتمام بالمحاسبة تجاوز حدود قياس الأحداث الاقتصادية و العمليات المالية، بل تعداه ليشمل أيضا ضرورة قياس الأداء الاجتماعي للحكم على مستوى كفاءة ذلك الأداء..(1)
---------------------------------------------------------------
(1)- كمال النقيب| مقدمة في نظرية المحاسبة | ص 123- 124 الطبعة 2004

مبادئ المحاسبة العامة المطلب الثالث
تقوم المحاسبة العامة على مجموعة من الأسس و المفاهيم التي تكونت عبر السنين و التجارب و أصبحت تكون المبادئ المحاسبية المتعارف عليها و المقبولة بشكل عام، لذلك نرى من الضروري عرض المبادئ الرئيسية و هي كالتالي:
كيان المؤسسة الاقتصادية :
إن إنشاء مؤسسة اقتصادية يعني خلق شخصية معنوية لها, و إن هذه الشخصية تكون مستقلة عن شخصية مالكي المشروع, و إن تصرفات مالكي المشروع بأموالهم الخاصة لا تؤثر و لا تعكس على الوضع المالي للمؤسسة الاقتصادية, و في حالة تعامل مالك المؤسسة بصفقة مع المؤسسة التي يملكها فانه يعامل معاملة الزبائن الآخرين, فعلى سبيل المثال إذا اشترى احد مالكي المؤسسة بضاعة, فانه يقوم بتسديد ما اشتراه, و تظهر هذه العملية في السجلات بنفس الصيغة كما لو تمت عملية البيع إلى شخص خارجي.
استمرارية نشاط المؤسسة :
و يقصد به أن تأسيس المؤسسة الاقتصادية يتم لغرض استمرارها في نشاطها الاقتصادي إلى اجل غير مسمى، أي ليس من اجل تصفيتها في القريب العاجل.
لذلك نجد أن الأصول و الممتلكات التي تملكها المؤسسة يستمر استخدامها طيلة حياة المؤسسة, و لا تقيم هذه الممتلكات على أساس القيمة الحالية أي تهمل قيمة التصفية, و لا تأخذ بعين الاعتبار الا تقرير تصفية الشركة و بيع ممتلكاتها.
وحدة القياس:
بالنظر لتعذر استعمال الوحدات الطبيعية لتقييم المبادلات التجارية و الاقتصادية, لذلك تم اللجوء إلى استعمال وحدة قياس مشتركة, و هي وحدة نقدية تقيم على أساسها التبادلات و العمليات التي تقوم بها المؤسسة الاقتصادية, و تسمى وحدة القياس و على سبيل المثال:الدينار, الدولار, الا ورو.....الخ.
الحيطة و الحذر:
إن هذا المبدأ يفسر السياسة و الإجراءات الواجب اتخاذها لمواجهة الخسائر و الأرباح المتوقعة, فإذا توقعت الشركة حصولها على أرباح¸فان هذه الأخيرة لا تأخذ في الحسبان حتى يتم تحقيقها, أما إذا توقعت خسارة فإنها تأخذها في الحسبان و يحتاط لها.
الثبات و التجانس:
يقصد به استخدام نماذج من التقارير المالية و القوائم بشكل ثابت خلال الفترات المالية المتتالية, حيث يساعد ذلك على إجراء المقارنات ما بين نتائج أعمال المؤسسة في فترات متعاقبة و تقييمها, إن ثبات تجانس القوائم المالية و الحسابات الختامية تبين لنا التغيرات الحاصلة في هذه النتائج, الا انه من الضروري التأكيد على أن التجانس أو الثبات يجب أن لا يعرقل في التطورات و الإجراءات المحاسبية التي تهدف إلى إظهار نتائج النشاط الاقتصادي بشكل أحسن.

المبحث الثاني : مفهوم التسيير
لقد قسمنا هدا المبحث الى ثلاث مطالب نعالج فيهما تعريف التسيير والمبادىء العامة للتسيير المؤسسةوادرجناها تحت عنوان مفهوم التسيير
المطلب الأول : تعريف التسيير


منذ فترة طويلة كان التسيير يعتبر عملية استشارية، و لهذا فإن له مفهوما واسع اختلف فيه الاقتصاديون في تحديده، و نذكر بعض التعاريف التالية:
التعريف الأول:
< تعرف الإدارة على أنها عملية التخطيط و اتخاذ القرار، التنظيم، القيادة والتحفيز و الرقابة التي تمارس في حصول المنظمة على الموارد البشرية والمادية و المالية و المعلوماتية و مزجها و توحيدها و تحويلها إلى مخرجات بكفاءة لغرض تحقيق أهدافها و التكيف مع بيئتها>. (1)
التعريف الثاني:
<هو تلك المجموعة من العمليات المنسقة و المتكاملة التي تشمل أساس التخطيط و التنظيم و الرقابة و التوجيه و هو باختصار تحديد الأهداف و تنسيق جهود الأشخاص لبلوغها>. (2)

المطلب الثاني: المبادئ العامة للتسيير

أورد فايول أربعة عشر(14) مبدأ، ذاكرا أنه استخدمها في حياته العملية مركزا على أنها ذات صغة عامة، أي تطبق على ما يزاوله الإنسان من نشاطات و أعمال، و على أنها ليست ثابتة أو مطلقة. (4)
1- تقسيم العمل:
من حدود سلطة المسير توزيع العمل على المرؤوسين و تقييم أدائهم فتقسيم العمل يتغير كمبدأ من المبادئ التنظيم تبدأ عادة بتحديد أهداف المؤسسة و الوسائل المختلفة الطبقة لتحقيق هذه الأهداف، وبعد هذه العملية يجب تحديد الوظائف الرئيسية حسب نوعية النشاط.
- السلطة و المسؤولية:
إن السلطة التي تعطي الحق في إصدار الأوامر، وهو يعكس نوعية الرؤساء في المستويات التنظيمية المختلفة

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــ
(1)- خليل الشماع- مبادئ الإدارة – دار المسير للنشر و التوزيع والطباعة عمان 1994 ص 1
(2)- محمود رفيق الطيب – مدخل للتسيير الجزء 1 ديوان المطبوعات الجامعية جاعامة الرياض 1982 ص 13
(4)- عبد الرزاق حبيب – اقتصاد و تسيير المؤسسة ص 103

- الانضباط:
أي ضرورة احترام النظم و اللوائح، وعدم الإخلال بالأوامر، وهو يعكس نوعية الرؤساء في المستويات التنظيمية المختلفة.
وحدة الأمر:
حتى يتلقى الموظف أو المرؤوس الأوامر من مصدر واحد فقط هو رئيسه المباشر.
- وحدة التوجيه:
يقتضي هذا المبدأ وجود رئيس واحد لكل مجموعة من النشاطات الموحدة الهدف.
خضوع المصلحة الفردية للمصلحة المشتركة:
بضمن أن تكون الأهداف المنشأة ذات أولية على أهداف الأشخاص العاملين فيها.
تعويضات الموظفين:
بإعطائهم مقابلا يتناسب مع الأعمال التي يؤدونها لصالح المنظمة.
اللامركزية:
أو تفويض السلطة بما يتناسب مع نوعية المهام و نوعية الأشخاص.
التدرج التربوي للسلطة:
يقتضي وجود خطوط واضحة لسلطة الأوامر من الأعلى إلى الأسفل، هذا مع إمكانية إقامة جسور أفقية للاتصال و التنسيق المباشر بمعرفة الرؤوس المباشرين حتى لا يؤدي الأمر إلى حدوث الارتباك.
10- التنظيم:
يتطلب وضع كل شيء و كل شخص في مكان معين و أن يكون مناسبا.
- الأصناف و المساواة:
أي معاملة العاملين في المنشأة بالعدل و بحسن النية، و هو أمل يتطلب الكثير من الخبرة من جانب الرؤساء المعنيين.
استقرار الأشخاص:
يتطلب الأداء الجيد للأعمال، لذا فإن عدم استقرار الأشخاص في هذه الأعمال تنظيمية كانت أم تسييرية يعتبر ظاهرة غير مرضية 1
--------------------------------- .

خليل الشماع- مبادئ الإدارة – دار المسير للنشر و التوزيع والطباعة عمان 1994 ص 1


المبحث الثالث: أهداف و أهمية المحاسبة في تسييرالمؤسسة

المطلب الأول: أهداف المحاسبة في تسيير المؤسسة

للمحاسبة العامة عدة أهداف في تسيير المؤسسة نذكر منها :
* تسجيل العمليات المالية التي تقوم بها المؤسسة بمجرد حدوثها و لإثباتها عن طريق المستندات الرسمية .
* تبويب و تصنيف العمليات المالية و ذلك بترحيلها إلى حسابات خاصة تبين ما يلي:
أ- دائنة و مديونية المؤسسة بالنسبة للمتعاملين معهم
ب- تحديد مصاريف المؤسسة وإيراداتها
ج- موجودات المؤسسة و التزاماتها

* تلخيص و توضيح المركز المالي للمؤسسة، بمعنى تحديد الوضع المالي الصافي للمؤسسة بتاريخ معين، و عرضه على شكل جدول يسمى بالميزانية.
* تزويد إدارة المؤسسة بكافة المعلومات على شكل تقرير محاسبي أو قوائم مالية دورية أو غير دورية.
تقديم معطيات قاعدية للمحاسبة التحليلية و التحليل المالي
إعطاء نظرة عن مساهمة المؤسسة في الاقتصاد.

* تحقيق الرقابة على مختلف مراحله بغية تحديد المقاييس و المعايير المناسبة للأهداف المخططة، و قياس مقارنة ما تحققه فعلا مع ما تم تقديره سابقا .
* الاهتمام بمقياس الأداء في كل نظام فرعي و كيف يساهم في تحقيق النظام ككل.
* ضرورة إعادة النظر بشكل مستمر في نظام و متابعة إدخال ما يلزم من تعديلات عليه.
1* التركيز على الأهداف الأساسية الذي وجد من أجله النظام، و دراسة الأنشطة التي تؤدي إلى هذه الأهداف

-------------------------------------------------------

عبد الرزاق حبيب –المرجع السابق - ص 110..



المطلب الثاني: أهمية المحاسبة العامة في تسيير المؤسسة

يعتمد التسيير على أساليب عملية، حيث نلاحظ أن المحاسبة توفر معلومات محاسبية و تحليلها لكي
عبد الرزاق حبيب –المرجع السابق - ص 110
تساعد المسيرين على اتخاذ القرارات، و لهذا سوف نتطرق إلى أهمية هذه المعلومات و نعرف العلاقة القائمة بين التسيير و المحاسبة العامة و كيفية تحقيق الأهداف لنستخلص في الأخير أهمية المحاسبة العامة كأداة من أدوات تسيير المؤسسة.
إن التسيير عملية صعبة و معقدة، و لكي تتم بطريقة جيدة يجب توفر عدة معطيات ترتكز عليها الإدارة عند تسييرها للمؤسسة مع عدد مهم من المعلومات الاقتصادية، التقنية، المالية و القانونية التي تقدم إلى مصالح المحاسبة و التوثيق الاقتصادي و الإحصائي، و ما يجدر الإشارة إليه أن دراسة المحاسبة العامة في التسيير بمعزل عن فروع المحاسبة الأخرى لا يؤدي بنا إلى نتيجة كبيرة.

معلومات ذات طبيعة اقتصادية:
تقدم المحاسبة العامة معلومات معتبر تساعد على تحليل نشاط المؤسسة التي تتعلق غالبا بمتغيرات اعتادت المؤسسة مصادفتها عند التحليل.

معلومات ذات طبيعة قانونية:
إذ تعطينا ضمانات على صحة العمليات في المؤسسة، لأن التسيير المحاسبي يسمح بإظهار الأطراف المتأثرة قانونيا، و كذا وصفيات عن الأطراف البارزة في التعامل الاقتصادي مع المؤسسة، كما تظهر النفقات المالية و زمنها.
معلومات ذات طبيعة مالية:
و هي المعلومات التي توضح تحركات رؤوس الأموال داخل المؤسسة أو خارجها، أي التدفقات المالية الداخلية و الخارجية.
معلومات ذات طبيعة تقنية:
و تظهر التأثيرات الناجمة عن أداء المؤسسة لوظائفها من خلال التسجيل المحاسبي لها، و الواقع أن هذه المعلومات هي أول ما يظهر بخصوص المحاسبة العامة، و تقدم في نشاط الشراء بتسجيل أبرز البيانات المرتبطة بالإنتاج أما التوزيع فيبرز لنا فقط كمية النقد الناجمة عن كمية المبيعات أي رقم الأعمال...(1)

----------------------------------------------------------
عبد الرزاق حبيب –المرجع السابق - ص 117..


الخاتمة



المحاسبة هي تقنية كمية لجمع، معالجة و ترجمة المعلومات المطبقة على الأحداث المادية الاقتصادية و التي لها أثر على الذمة المالية لأي وحدة اقتصادية،و المحاسبة العامة هي فرع من فروع المحاسبة و هي أول خطوة تقوم بها المؤسسة في عملها المحاسبي، و تعتبر فن للتسيير المحكم و المضبوط تهتم بمتابعة و معاينة جميع الحركات المالية، كما أنها العنصر الأساسي للتحكم في الاقتصاد، و معالجة تلك المعلومات تمكنها من أداء دورها و تحقيق اهدافها
لا تقتصر المحاسبة العامة على توفير المعلومات و تقييمها فحسب، و إنما تتعداها إلى مرحلة تحليلها بالدرجة التي تخدم المؤسسة و تجعلها أكثر دراية بجوهر نشاطها و سيرها، و هذا ما أدى بها إلى لعب دور هام و فعال و أساسي في مجال التسيير، و هذا بالإحاطة بأهم البيانات والإحصاءات المستعملة في عمليتي التخطيط و التنبؤ، و التي ترمي في مجملها إلى تحديد الأهداف و وضع الوسائل المادية والبشرية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المحاسبة العامة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» دورة أساليب وفنون العلاقات العامة المعاصرة فى المؤسسات العامة والخاصة ( بروتيك للتدريب )
» دورة توظيف العلاقات العامة لدعم العمليات الإدارية ، وأسس العلاقات العامة الإلكترونية (Protic )
» المحاسبة العمومية في المؤسسة :
» دورة برنامج أساسيات المحاسبة وإمساك الدفاتر ( بروتيك للتدريب )
» دورة برنامج الإستراتيجيات والاتجاهات الحديثة في المحاسبة الحكومية (Protic For Training )

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى المدية :: - القســــم الجامعــــي - :: كلية العلوم الاقتصادية و التجارية و علوم التسيير :: منتدى الجذع المشترك علوم إقتصادية وتجارية وعلوم التسيير (ل.م.د) L M D :: منتدى السنة الأولى جذع مشترك علوم إقتصادية وتجارية وعلوم التسيير LMD-
انتقل الى: